مقال نشر في العدد 2005 ديسمبر من الأنثروبولوجيا الحالية التي Aporta كلاوديو و هيغز اريك بعنوان "الثقافة الفضائية: أنظمة تحديد المواقع العالمي، استكشاف مسارات الحركة الاسكيمو، والحاجة للحصول على حساب جديد من التكنولوجيا" يناقش ما يحدث عندما الطرق التقليدية للحفاظ على المعرفة الجغرافية أصبح يتأثر من خلال اعتماد تكنولوجيات جديدة.
ألفرد نورث وايتهيد وقال في مقدمة الرياضيات (1911) "التقدم الحضارة من خلال توسيع عدد من العمليات المهمة التي نحن يمكن أن تؤدي من دون التفكير بها". الكتاب Aporta هيغز ويقولون ان علينا ان نفكر في تداعيات استخدام التكنولوجيا في ظروف معينة - وربما في معظم الظروف. ما يتم تكبدها خسائر الاجتماعية والثقافية، يسألون، عندما يتم تغيير الأساليب التقليدية للlifeways عن طريق استخدام التقنيات الحديثة؟
نظام تحديد المواقع (أو نظام تحديد المواقع العالمي ) تكنولوجيا جديدة نسبيا، وكانت تستخدم من قبل القليل من التحسينات الاخيرة من قبل معظم الناس في العالم. اليوم، استقبال نظام تحديد المواقع قادرة على الوقت الحقيقي لدقة ضمن سم في ثلاثة أبعاد، أجهزة الاستقبال شائعة جدا في الغرب اليوم وجدوا والمعدات في السيارات الجديدة والمستعملة في ألعاب التزلج العالمي لتحديد المواقع، ودعا غيوكاشينغ .
بدلا من ذلك، هو وضع استكشاف مسارات الحركة من السفر الذي أصبح ممكنا بفضل معرفة وثيقة اجتماعية وثقافية حول جغرافية المنطقة. التقليدية الاسكيمو استكشاف مسارات الحركة ويشمل معرفة من شبكة من أسماء الأماكن، والسلوك الرياح، وأنماط snowdrift، سلوك الحيوان، دورات المد والجزر، والتيارات في المحيطات والظواهر الفلكية. لم تتم كتابة هذه المعرفة لأسفل، لكنه نقل بدلا من جيل إلى جيل عن طريق الخبرة، وخلال رحلات الصيد أو دورات تدريبية. وقد تم تحديد المواقع معدات التي اعتمدتها مؤخرا بعض الناس في درجات متفاوتة من الحدة في بعض المجتمعات الاسكيمو. بالطبع، لتحديد المواقع ليست هي فقط إضافة إلى التكنولوجيا من الاسكيمو: الإنويت نعيش في القرن 21، مع التعليم الرسمي، والاتصالات الإلكترونية، والعمل المأجور، ناهيك عن البنادق وكاسحات الجليد.
وسم نقاط الطريق
الإنويت مختلفة تستخدم لتحديد المواقع في مجموعة متنوعة من الطرق، ولكن بعض الصيادين الذين تبنوا GPS استخدامه للاحتفال " نقاط الطريق '- النقاط المرجعية بدلا من تسجيل مسارات كاملة، وتعزيز تقنيات استكشاف مسارات الحركة التقليدية من خلال تحديد الاهداف بدلا من استبدال استكشاف مسارات الحركة تماما. في استكشاف مسارات الحركة التقليدية، وتحديد الموقع الدقيق - ويقول موقع المقصورة - في ظل ظروف عاصفة ثلجية أو في الضباب قد تتطلب البحث المنهجي. نظام تحديد المواقع بمساعدة استكشاف مسارات الحركة ويمكن العثور على تلك الأهداف المحددة في ظل ظروف رهيبة بسرعة أكبر. ومع ذلك، الاسكيمو الشيوخ يشيرون إلى أن الاعتماد على التكنولوجيا التي تعمل بالبطاريات في الظروف الباردة أمر محفوف بالمخاطر للغاية، وفقدان القدرة على العثور على وجهتك بدون الخطرة بتهور ذلك.
بورجمان والتكنولوجيا
الكتاب استخدم الفيلسوف ألبرت بورجمان الصورة ما يسمى ب ' نموذج جهاز 'للتعبير عن القلق من أن اعتماد نظام تحديد المواقع التكنولوجيا قد تكون جزءا من هذا الاتجاه الذي ينطوي على خسارة للاشتباك مع البيئة. باستخدام نظام تحديد المواقع التكنولوجيا، ويعتقد المؤلفون، يهدد بتحويل المناظر الطبيعية في بيئة شيدت، ويقلل من الخبرات الحميمة من الأرض، والناس، والمعرفة المحلية. وفي هذا الصدد، يقول Aporta وهيغز، والاسكيمو ولكن أحد الأمثلة على كيفية نعاني جميعا عندما كنا اعتماد تكنولوجيات دون النظر في التكاليف.
وترد تعليقات عدة وقعت مع هذه المادة، من الجغرافيين، علماء الأنثروبولوجيا، وعلماء النفس، وذلك استجابة من قبل Aporta وهيغز.
تطبيقات لبقية بنا
ما يهمني في هذا المقال هو تطبيقها على كل واحد منا. على سبيل المثال، عندما كنت في إجراء حديث في هذه الأيام، وأنا إلى حد كبير استخدام البريد الالكتروني. أنا لا أعرف ما مقابلته لي يبدو، لا يمكنني معرفة ما إذا كان مكتبها هو فوضوي أو أنيق، ما صوته يبدو وكأنه أو إذا كانت تفوح منها رائحة السجائر والكافيين أو القرفة. ما كنت المكتسبة عن طريق استخدام التكنولوجيا في السرعة، ويتم مطابقة الكفاءة والدقة من جراء فقدان السياق الإنسان. خسارة يستحق التأمل، حتى لو كان هناك لا يبدو أن هناك الكثير مما يمكننا القيام به حيال ذلك.
الرئيسية 
2012-05-14, 23:00
